قال محافظ بنك كندا، تيف ماكليم، إن ارتفاع عوائد السندات الحكومية قد يؤدي إلى تشديد الأوضاع المالية في البلاد، لكنه ليس بديلًا عن سياسة أسعار الفائدة التي تهدف إلى تهدئة التضخم.

وأضاف أن ارتفاع عوائد السندات يعكس توقعات الأسواق المالية بأن البنك المركزي سيحتاج إلى رفع أسعار الفائدة لإعادة التضخم إلى هدفه المحدد بنسبة 2%.

وأوضح أنه يجب على صانعي السياسات ألا يبالغوا في رد فعلهم تجاه التقلبات الشهرية للأسعار، وألا يتجاهلوا التغيرات الهيكلية في اقتصاد ما بعد كورونا.